فاز بها الكيميائي السويدي تيودور سفيدبرغ (1884-1971) عن أعماله في
الغرويات التي ساهمت بتأكيد نظريات الحركة البراونية التي صاغها آينشتاين عام 1905.
كما قام بتطوير تقنية الحركة النابذة الفائقة، أي التي تفوق سرعة دورانها 15 ألف
مرة في الدقيقة، وبيّن فائدتها في فصل البروتينات. وهذا كان وراء حصوله أيضاً على
جائزة فرانكلين الأمريكية عام 1949. كان عضواً في الجمعية الملكية البريطانية، وفي
أكاديمية الفنون والعلوم الأمريكية، وكذلك في أكاديمية العلوم الروسية، وأكاديمية
العلوم الملكية السويدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق