جائزة نوبل في الفيزياء لعام 1927

حصل عليها مناصفة الأمريكي أرثر كومبتون (1892-1962) لاكتشافه الأثر المسمى باسمه عام 1922 والذي يقدم الدليل على جسيمية الأشعة الكهرطيسية كما قال بها بلانك عام 1900 وآينشتاين عام 1905. أما نصفها الثاني فذهب للبريطاني تشارلز ويلسون (1869-1959)، وذلك لطريقته التي تسمح برؤية مسار الجزيئات المشحونة كهربائياً عن طريق التكاثف. وهذا ما عُرف باسم غرفة الضباب التي كانت أول جهاز كشف للجزيئات.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أيام الكواكب وسنواتها

الاتحاد الأوروبي

قواعد المنطق الرئيسية الثلاث

قانون نيوتن الثاني

قانون نيوتن الأول

التركيب الضوئي

البركان

الغلوسيدات

مصباح التوهج الكهربائي

العصر الحجري الحديث Neolithic