بحث في هذه المدونة

الأربعاء، 12 أغسطس 2020

جائزة نوبل في الفيزياء لعام 1927

حصل عليها مناصفة الأمريكي أرثر كومبتون (1892-1962) لاكتشافه الأثر المسمى باسمه عام 1922 والذي يقدم الدليل على جسيمية الأشعة الكهرطيسية كما قال بها بلانك عام 1900 وآينشتاين عام 1905. أما نصفها الثاني فذهب للبريطاني تشارلز ويلسون (1869-1959)، وذلك لطريقته التي تسمح برؤية مسار الجزيئات المشحونة كهربائياً عن طريق التكاثف. وهذا ما عُرف باسم غرفة الضباب التي كانت أول جهاز كشف للجزيئات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق