حصل عليها مناصفة الأمريكي أرثر
كومبتون (1892-1962) لاكتشافه الأثر المسمى باسمه عام 1922 والذي يقدم الدليل على جسيمية
الأشعة الكهرطيسية كما قال بها بلانك عام 1900 وآينشتاين عام 1905. أما نصفها
الثاني فذهب للبريطاني تشارلز ويلسون (1869-1959)، وذلك لطريقته التي تسمح برؤية
مسار الجزيئات المشحونة كهربائياً عن طريق التكاثف. وهذا ما عُرف باسم غرفة الضباب
التي كانت أول جهاز كشف للجزيئات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق