المعلقات هي مجموعة مختارة من قصائد طويلة لأشهر
شعراء الجاهلية. وفي تسميتها بالمعلقات آراء ، فقيل إن الاسم من “العِلق” أي كل نفيس
مثل العقود النفيسة تعلق بالأذهان، وقيل إنها كتبت بماء الذهب وعلقت على أستار
الكعبة ولذا سميّت بالمذهبات، ولكن لا شيء يؤكد كل هذا تاريخياً. واختلف في عددها فقيل سبع قصائد هي:
- امرؤ
القيس: (قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ)
- طرفة
بن العبد: (لخولة أطلال ببرقة ثهمد)
- الحارث
بن حلزة اليشكري: (آذَنَتنَـا بِبَينهـا أَسـمَــاءُ)
- زهير
بن ابي سلمى: (أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ)
- عمرو
بن كلثوم التغلبي: (أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـا)
- عنترة
بن شداد العبسي: (هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ منْ مُتَـرَدَّمِ)
- لبيد
بن ربيعة: (عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَـا)
وتضاف إليها ثلاث قصائد أخرى ليصبح عددها عشراً:
- الأعشى:
(ودع هريرة إن الركب مرتحل)
- عبيد بن الأبرص: (أقفر منا أهله ملحوب)
- النابغة الذبياني: (يا دار مية بالعلياء والسند).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق