أسطورة الخلق للفنان الكوبي إيمانويل منديف |
لكل شعب أسطورته الخاصة في الخلق، خلق الكون والأرض والإنسان. والأسطورة قدمت أجوبة (على علاتها) عن تساؤلات الإنسان التي لم يكن يعرف حتى من أين تبدأ الإجابة عليها. وهي ككل الأساطير تعبر عن تصور شعب ما لأجوبة عن تساؤلات الخلق وأصل الحياة وسببها، شاركت في بنائها أجيال عديدة متعاقبة، اعتمدت لدهر ثم أصبحت جزءاً من الموروث الثقافي لهذا الشعب. من بينها:
بعد مرحلة الأساطير هذه كانت الديانات السماوية
التي قدمت روايتها عن الخلق فيما استمرت شعوب أخرى بأساطيرها كما هو الحال في
الهندوسية. قدم العلم روايته أيضاً التي هي "نظرياته"، من الانفجارالكبير إلى بداية الحياة على الأرض. وككل النظريات فهي عرضة للدحض والتطوير
الدائمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق