إينياس هارباً من طروادة المحترقة للرسام الإيطالي باروتشي 1598 |
نص لا يزيد عن 150 كلمة لتقديم فكرة مركزة عن موضوع ما، مع صورة توضيحية. المراجع هي في الأغلب الويكيبيديا وموسوعتا لاروس وبريتانيكا.
إينياس هارباً من طروادة المحترقة للرسام الإيطالي باروتشي 1598 |
قاعة مجلس الشيوخ الفرنسي |
لوحة خزفية تمثل أيروس في القرن الرابع قبل الميلاد |
أنطوان دوستو دو تراسي (1754-1836) |
مسرح تدمر (سوريا) الروماني |
الميزان الهيدروليكي الذي استعمله الجواهرجيون قديماً لمعرفة مقدار صفاء الذهب أو الفضة في المجوهرات |
هوميروس الشاعر للنحات الفرنسي رولاند (1746-1816) |
مومياء رمسيس الثالث الذي أكدت دراسات عام 2012 موته خنقاً |
أوليس يفتك بطالي يد زوجته بينيلوب أثناء غيابه الطويل في حرب طروادة |
مدام دوبومبادور تمضي بعد الظهر مع كتابها (1756) |
مستشفى للأمراض النفسية في ليتوانيا |
هي، في علم الأحياء والطب، قدرة الكائنات متعددة الخلايا، الطبيعية أو المكتسبة، على مقاومة
الكائنات الحية الدقيقة الضارة مثل البكتيريا والفيروسات والطفيليات. وهي نظام
بيولوجي معقد يمكنه التعرف على كل ما يخص الكائن والتساهل معه، والتعرف على ما هو غريب
ورفضه. وهي إحدى الخطوط الدفاعية البيولوجية
الرئيسية. تُستدعى لمقاومة الإنتانات والأمراض الإنتانية، أو كل انتهاك بيولوجي مع
بعض التساهل الضروري لتجنب الحساسية وأمراض المناعة الذاتية (التي يهاجم فيها
الجهاز المناعي أعضاء الكائن الحيّ)، ومنع رفض الأمّ الحامل للمُضغة الجنينية. يحتوي الجهاز المناعي على مكونات فطرية/خلقية وأخرى قابلة للتكيف. تعملان
معاً لتمكين الجسم من طرد الأجسام الغريبة أو السيطرة عليها. توجد الأولى في جميع الحيوانات،
أما الثانية فهي في الفقاريات فقط. يجري في الأولى التعرف على جزيئات غريبة
معينة لتوليد استجابات التهابية والتهامية. ويشتمل الثاني (التكيفي) على خلايا
ليمفاوية يمكنها تمييز المواد الذاتية و"الأجنبية"، وهي المستخدمة في
اللقاحات. يمكن أن ينشأ "المرض" عندما لا يمكن القضاء على ما هو أجنبي
أو لا يمكن تجنّب ما هو ذاتي.
متلازمة تورنر Turner (طبيب أمريكي)، سببها عيب في الصبغيات الجنسية لدى الإناث |
دول العالم وأنظمتها السياسية: الأخضر الغامق الأكثر ديموقراطية، البني الغامق الأكثر شمولية لعام 2020 |
هي سائل بيولوجي تنتجه غدد بطانة المعدة.
تساهم في عملية هضم الطعام عند خروجه من المعدة في الإثني عشرية في تفتيتها لقطع
الطعام الكبيرة إلى قطع أصغر التي ستُحطم تالياً ويجري امتصاص عناصرها الغذائية في
الأمعاء بواسطة الزغابات المعوية. وهذه العصارة هي حمض كمونه الهيدروجيني يقارب وسطياً
القيمة 2. لها دور رئيسي
في هضم (تحطيم) البروتينات بتنشيطها للأنزيمات الهاضمة، والتي تعمل معاً على
تفكيك سلاسل الأحماض الأمينية الطويلة للبروتينات. تنتج المعدة نحو لترين يومياً
من هذه العصارة، وذلك بتابعية الحاجة فتكون في أوجها عند تناول الطعام، ويمكن أن
تبدأ مع مجرد شم رائحة الطعام. تنتج خلايا أخرى في المعدة البيكربونات القاعدية لتنظيم
درجة الحموضة. تنتج هذه الخلايا أيضاً المخاط -وهو حاجز لزج لمنع حمض المعدة من إتلاف
المعدة نفسها. ينتج البنكرياس أيضاً كميات كبيرة من البيكربونات يفرزها لتحييد
حامض المعدة في الجهاز الهضمي. اكتشف دوره في الهضم الإيطالي سبلانتزاني والروسي
بافلوف والأمريكي بومونت في القرن التاسع عشر.
مسارات ألفا والميون والإلكترون في الغرفة السحابية |